رفض جمال حمزة مهاجم فريق الزمالك لكرة
القدم اللعب في نادي سيون السويسري وهو العرض الذي تلقاه في الأيام
الماضية عن طريق أحد وكلاء اللاعبين وبمعرفة عصام الحضري حارس مرمي النادي
السويسري والذي رشح جمال حمزة للعب في نادي سيون وقام بدور الوساطة
لإقناعه بقبول هذا العرض خاصة أن عقد جمال حمزة مع نادي الزمالك ينتهي في
نهاية الموسم الحالي ومن حقه التوقيع لأي ناد قبل نهاية عقده بستة شهور
لكن اللاعب رفض عرض النادي السويسري من الجولة الأولي من عملية التفاوض
مؤكدا أن نادي سيون ليس في حساباته ولايمكن أن يخوض هذه التجربة لاسيما
أنه يعطي الأولية لنادي الزمالك رغم أن المسئولين في النادي لم يفتحوا باب
التفاوض معه حتي الآن ولم يتكلم معه أحد في هذا الموضوع ويشعر جمال حمزة
بالحزن والغضب لما يحدث معه حاليا وهو الشيء الذي يمكن تفسيره بمحاولة
تطفيشه من النادي
وعدم البقاء في ميت عقبة فقد عاقبه الجهاز الفني
بالإيقاف والغرامة المالية في حين أنه لم يرتكب أي جريمة في حق الجهاز
الفني أو النادي يستحق عليها كل هذا العقاب وعندما طلب منه الجهاز الفني
التدريب مع فريق الشباب التزم بهذه التعليمات حتي لايتهموه بالتمرد
والعصيان رغم أن هناك ظروفا لم يتوقف عندها الجهاز الفني الذي يرفض العفو
عنه مثل بقية زملائه مثل محمد أبو العلا والبرازيلي ريكاردو وأسامة حسن
وتتلخص هذه الظروف في تجاهل جمال حمزة وعدم إبلاغه بمواعيد تدريبات فريق
الشباب سواء من جانب الحهاز الإداري لفريق الشباب أو جهازه الفني..
ولايعرف جمال حمزة تفسيرا لهذا الموقف وهناك الكثير من التساؤلات يريد لها
إجابات واضحة وقاطعة لكونه لايعرف للآن أسباب معاقبته بالإيقاف والغرامة
وتجاهله وعدم التعامل معه وإن كان يحترم قرارات الجهاز الفني وتعليماته..
وبعيدا
عن مشكلة جمال حمزة فإن كواليس ميت عقبة شهدت في الأيام الماضية أحداثا
تستحق الرصد والتسجيل رغم أسوار السرية والكتمان التي يفرضها المسئولون في
النادي علي هذه الأحدث التي تعد واحدة من المفاجآت الكبيرة ولايريد
المسئولون في النادي أن يعرفها أحد والدليل أن الدكتور محمد عامر رئيس
النادي بالإنابة أصدر فرامانا بمنع الجهاز الفني واللاعبين من الكلام مع
الصحافة والصحفيين بدعوي تحقيق الهدوء والإستقرار.. والمعلومات القادمة
من ميت عقبة تروي تفاصيل هذه المفاجأة وهي أن الالماني راينر هولمان
المدير الفني طلب من المسئولين في النادي عقب هزيمة الفريق من النادي
الإسماعيلي ضرورة التعاقد مع جهاز معاون من ألمانيا يضم مدربا ومدربا
مساعدا ومدرب أحمال علي أن يقوم باختيار هولاء المدربين بمعرفته الشخصية
لمساعدته في عمله وتنفيذ تعليماته بالطريقة التي يريدها وتساعده علي
النجاح في عمله في نادي الزمالك في المرحلة القادمة حسب كلامه
وهذه
المطالب توحي بأن هولمان لايريد الجهاز المعاون الذي تم تعيينه في الفترة
الماضية بقرار من مجلس إدارة النادي ويضم كلا من أحمد رفعت مدير الكرة
وأحمد رمزي المدرب العام ومؤمن سليمان المدرب المساعد وهذه المطالب عرضها
هولمان علي المسئولين في النادي ولم تلق قبولا منهم ورفضوا الإستجابة لها
خاصة أن النادي يمر بأزمة مالية والظروف لاتسمح بالتعاقد مع مدربين جدد
وهذه الظروف منعت المسئولين في النادي من إصدار قرار إقالة المدير الفني
بعد هزيمة الفريق من النادي الإسماعيلي لأن إقالة المدرب الألماني في هذا
التوقيت تعني دفع الشرط الجزائي له والذي تبلغ قيمته خمسين ألف دولار وإن
كان البعض في مجلس إدارة النادي يفضل إقالة المدير الفني وأن تكون مباراة
الفريق مع حرس الحدود يوم الإثنين القادم في بطولة الدوري هي الفرصة
الأخيرة له في النادي..
القدم اللعب في نادي سيون السويسري وهو العرض الذي تلقاه في الأيام
الماضية عن طريق أحد وكلاء اللاعبين وبمعرفة عصام الحضري حارس مرمي النادي
السويسري والذي رشح جمال حمزة للعب في نادي سيون وقام بدور الوساطة
لإقناعه بقبول هذا العرض خاصة أن عقد جمال حمزة مع نادي الزمالك ينتهي في
نهاية الموسم الحالي ومن حقه التوقيع لأي ناد قبل نهاية عقده بستة شهور
لكن اللاعب رفض عرض النادي السويسري من الجولة الأولي من عملية التفاوض
مؤكدا أن نادي سيون ليس في حساباته ولايمكن أن يخوض هذه التجربة لاسيما
أنه يعطي الأولية لنادي الزمالك رغم أن المسئولين في النادي لم يفتحوا باب
التفاوض معه حتي الآن ولم يتكلم معه أحد في هذا الموضوع ويشعر جمال حمزة
بالحزن والغضب لما يحدث معه حاليا وهو الشيء الذي يمكن تفسيره بمحاولة
تطفيشه من النادي
وعدم البقاء في ميت عقبة فقد عاقبه الجهاز الفني
بالإيقاف والغرامة المالية في حين أنه لم يرتكب أي جريمة في حق الجهاز
الفني أو النادي يستحق عليها كل هذا العقاب وعندما طلب منه الجهاز الفني
التدريب مع فريق الشباب التزم بهذه التعليمات حتي لايتهموه بالتمرد
والعصيان رغم أن هناك ظروفا لم يتوقف عندها الجهاز الفني الذي يرفض العفو
عنه مثل بقية زملائه مثل محمد أبو العلا والبرازيلي ريكاردو وأسامة حسن
وتتلخص هذه الظروف في تجاهل جمال حمزة وعدم إبلاغه بمواعيد تدريبات فريق
الشباب سواء من جانب الحهاز الإداري لفريق الشباب أو جهازه الفني..
ولايعرف جمال حمزة تفسيرا لهذا الموقف وهناك الكثير من التساؤلات يريد لها
إجابات واضحة وقاطعة لكونه لايعرف للآن أسباب معاقبته بالإيقاف والغرامة
وتجاهله وعدم التعامل معه وإن كان يحترم قرارات الجهاز الفني وتعليماته..
وبعيدا
عن مشكلة جمال حمزة فإن كواليس ميت عقبة شهدت في الأيام الماضية أحداثا
تستحق الرصد والتسجيل رغم أسوار السرية والكتمان التي يفرضها المسئولون في
النادي علي هذه الأحدث التي تعد واحدة من المفاجآت الكبيرة ولايريد
المسئولون في النادي أن يعرفها أحد والدليل أن الدكتور محمد عامر رئيس
النادي بالإنابة أصدر فرامانا بمنع الجهاز الفني واللاعبين من الكلام مع
الصحافة والصحفيين بدعوي تحقيق الهدوء والإستقرار.. والمعلومات القادمة
من ميت عقبة تروي تفاصيل هذه المفاجأة وهي أن الالماني راينر هولمان
المدير الفني طلب من المسئولين في النادي عقب هزيمة الفريق من النادي
الإسماعيلي ضرورة التعاقد مع جهاز معاون من ألمانيا يضم مدربا ومدربا
مساعدا ومدرب أحمال علي أن يقوم باختيار هولاء المدربين بمعرفته الشخصية
لمساعدته في عمله وتنفيذ تعليماته بالطريقة التي يريدها وتساعده علي
النجاح في عمله في نادي الزمالك في المرحلة القادمة حسب كلامه
وهذه
المطالب توحي بأن هولمان لايريد الجهاز المعاون الذي تم تعيينه في الفترة
الماضية بقرار من مجلس إدارة النادي ويضم كلا من أحمد رفعت مدير الكرة
وأحمد رمزي المدرب العام ومؤمن سليمان المدرب المساعد وهذه المطالب عرضها
هولمان علي المسئولين في النادي ولم تلق قبولا منهم ورفضوا الإستجابة لها
خاصة أن النادي يمر بأزمة مالية والظروف لاتسمح بالتعاقد مع مدربين جدد
وهذه الظروف منعت المسئولين في النادي من إصدار قرار إقالة المدير الفني
بعد هزيمة الفريق من النادي الإسماعيلي لأن إقالة المدرب الألماني في هذا
التوقيت تعني دفع الشرط الجزائي له والذي تبلغ قيمته خمسين ألف دولار وإن
كان البعض في مجلس إدارة النادي يفضل إقالة المدير الفني وأن تكون مباراة
الفريق مع حرس الحدود يوم الإثنين القادم في بطولة الدوري هي الفرصة
الأخيرة له في النادي..